في مثل هذا اليوم أي في 16 جوان من سنة 1982 تمكن المنتخب الوطني من قهر الألمان بثنائية في مرمى المغرورين الذين استهزؤوا بنا وجعلونا تحت أقدامهم من خلال التصريحات التي قدموها آنذاك، ولكن أشبال المدرب خالف محي الدين الذي عرف كيف يطيح بأرمادة الألمان أسكت كل ألسنة المتكبرين والمتعالين.
فنرجوا من الله تعالى أن يوفق الخضر يوم الجمعة القادم للاطاحة بالأنجليز هذا النظام الذي أسس الكيان الصهيوني الذي يضطهد إخوتنا في فلسطين وغزة.
فاللهم يارب وفق منتخبنا.